المطاعم العربية في البحرين
تنقسم المطاعم التي تقدم الماكولات العربية في البحرين الى عدة مطابخ مثل اللبناني و الشامي و اليمني و البحريني
و أيضا المغربي و الخليجي بشكل عام
اثبتت هذه المطاعم قدرتها في السنوات الاخيرة على المنافسة و أخذ حصتها في السوق مع انها ما زالت قليلة مقارنةً بالمطاعم الغربية و الشرق آسيوية و السبب يعود في ذلك الى المدى القصير الذي دخلت فيه الى السوق و لكن التوقعات
لها بان تأخذ مكانة اكبر مع مرور الوقت فهي تلقى رواجا كبيرا في الدول الغربية و لكن المستثمرون يحتاجون الى وقت
لتكوين الثقة فيها و الاستثمار لتحويلها الى منافس للمطاعم الاخرى
تتميز هذه المطاعم بغناها بالخضار و زيت الزيتون كالمطعم اللبناني و الشامي بشكل عام
و النكهات المتنوعة في المطبخ الخليجي و المغربي أيضا
و هناك أمثلة حية على مدى إقبال الزبائن على المطاعم التي تقدم الفطور الشعبي في البحرين و لكن لا يوجد اي من الفنادق التي تضيف هذا الفطور على قائمتها و الاكتفاء بالمطابخ العالمية و القليل جدا من هذه الفنادق تحتوي على مطاعم
عربية متخصصة كأحد الخيارات للزبائن و تكتفي بوضع بعض الاطباق في البوفيه المفتوح
فعلى سبيل المثال تجد مطعم إيطالي و اسيوي في اغلب الفنادق و لكن المطاعم التي تقدم الطعام العربي قليلة جدا
إن القدرة على تحويل الاطباق الشعبية و التراثية الى وجبات في المطاعم تستلزم الإبداع و تقديمها بطريقة ملاءمة لتطور العصر و العمل على نشرها على أوسع نطاق
@hospitality
تنقسم المطاعم التي تقدم الماكولات العربية في البحرين الى عدة مطابخ مثل اللبناني و الشامي و اليمني و البحريني
و أيضا المغربي و الخليجي بشكل عام
اثبتت هذه المطاعم قدرتها في السنوات الاخيرة على المنافسة و أخذ حصتها في السوق مع انها ما زالت قليلة مقارنةً بالمطاعم الغربية و الشرق آسيوية و السبب يعود في ذلك الى المدى القصير الذي دخلت فيه الى السوق و لكن التوقعات
لها بان تأخذ مكانة اكبر مع مرور الوقت فهي تلقى رواجا كبيرا في الدول الغربية و لكن المستثمرون يحتاجون الى وقت
لتكوين الثقة فيها و الاستثمار لتحويلها الى منافس للمطاعم الاخرى
تتميز هذه المطاعم بغناها بالخضار و زيت الزيتون كالمطعم اللبناني و الشامي بشكل عام
و النكهات المتنوعة في المطبخ الخليجي و المغربي أيضا
و هناك أمثلة حية على مدى إقبال الزبائن على المطاعم التي تقدم الفطور الشعبي في البحرين و لكن لا يوجد اي من الفنادق التي تضيف هذا الفطور على قائمتها و الاكتفاء بالمطابخ العالمية و القليل جدا من هذه الفنادق تحتوي على مطاعم
عربية متخصصة كأحد الخيارات للزبائن و تكتفي بوضع بعض الاطباق في البوفيه المفتوح
فعلى سبيل المثال تجد مطعم إيطالي و اسيوي في اغلب الفنادق و لكن المطاعم التي تقدم الطعام العربي قليلة جدا
إن القدرة على تحويل الاطباق الشعبية و التراثية الى وجبات في المطاعم تستلزم الإبداع و تقديمها بطريقة ملاءمة لتطور العصر و العمل على نشرها على أوسع نطاق
